يعد مستشفى الأمير محمد بن عبدالعزيز خامس منظمات الشؤون الصحية بالحرس الوطني في المملكة بعد الرياض، جدة، الدمام والأحساء، بسعة 320 سريرا، ويقدم أكثر من 22 خدمة صحية من خلال أقسام الحوادث والطوارئ، وحدة العناية المركزة «الكبار»، وحدة العناية المركزة لحديثي الولادة، وحدة العناية المركزة للأطفال، وحدة النساء والولادة، الخدمات المتعلقة بالجراحة، مركز العيادات الخارجية، الطب والجراحة، غسل الكلى، المناظير، خدمات التوليد، خدمات إعادة التأهيل، إدارة موارد التعقيم المركزي، خدمات الأسنان، خدمات الجهاز التنفسي، خدمات الصيدلة، إدارة نظم المعلومات وإدارة المعلوماتية الصحية، التغذية السريرية، التصوير الطبي، خدمات المختبرات، إدارة الجودة وإدارة التشريفات.
يهدف المشروع لرعاية منسوبي الحرس الوطني وأبنائهم والحالات الطارئة لزوار المسجد النبوي بالمدينة المنورة، ويتكون من المستشفى الرئيسي ويضم ثلاثة طوابق رئيسية تستوعب 320 سريرا وكامل خدماتها من مكاتب إدارية وعيادات خارجية، بالإضافة إلى مباني المرافق المساندة والمسطحات الخضراء، كما يشمل وحدات سكنية للموظفين من أطباء وممرضات وفنيين ومركز إطفاء.
وتم اعتماد هذا المشروع ضمن ميزانية عام 1427/1428ه، وقد بدأ العمل فيه في أوائل العام 2007م، حيث جاءت توجيهات خادم الحرمين الشريفين بتسميته بمستشفى الأمير محمد بن عبدالعزيز للحرس الوطني.
وتشتهر منظمات الشؤون الصحية بالحرس الوطني بأنها ذات جودة عالية في الرعاية الصحية والممارسات الطبية المبنية على الأدلة والبراهين، وتدعم المنظمات كذلك أنشطة للتدريب والتعليم والتطوير من خلال الندوات والمحاضرات وورش العمل من قبل إدارات الشؤون الأكاديمية والتدريب والتطوير والأنشطة التعليمية لخدمات التمريض، بالإضافة إلى تنظيم المزيد من الدورات المتخصصة في رعاية المرضى وأحدث التقنيات والتدريب على المعدات والأجهزة الطبية المتخصصة.
كما تسعى الشؤون الصحية بالحرس الوطني لتوسعة خدماتها لتشمل المزيد من المناطق في المملكة لتصل بذلك إلى المدن المقدسة، حيث وقع الاختيار على المدينة المنورة وبدأ هذا المشروع عام 2007م، تحت مسمى مستشفى الأمير محمد بن عبدالعزيز، ويوفر المستشفى نطاقا واسعا من الخدمات الصحية المثلى لمنسوبي الحرس الوطني وذويهم والمرضى الآخرين خلال زياراتهم للمدينة المنورة.
يهدف المشروع لرعاية منسوبي الحرس الوطني وأبنائهم والحالات الطارئة لزوار المسجد النبوي بالمدينة المنورة، ويتكون من المستشفى الرئيسي ويضم ثلاثة طوابق رئيسية تستوعب 320 سريرا وكامل خدماتها من مكاتب إدارية وعيادات خارجية، بالإضافة إلى مباني المرافق المساندة والمسطحات الخضراء، كما يشمل وحدات سكنية للموظفين من أطباء وممرضات وفنيين ومركز إطفاء.
وتم اعتماد هذا المشروع ضمن ميزانية عام 1427/1428ه، وقد بدأ العمل فيه في أوائل العام 2007م، حيث جاءت توجيهات خادم الحرمين الشريفين بتسميته بمستشفى الأمير محمد بن عبدالعزيز للحرس الوطني.
وتشتهر منظمات الشؤون الصحية بالحرس الوطني بأنها ذات جودة عالية في الرعاية الصحية والممارسات الطبية المبنية على الأدلة والبراهين، وتدعم المنظمات كذلك أنشطة للتدريب والتعليم والتطوير من خلال الندوات والمحاضرات وورش العمل من قبل إدارات الشؤون الأكاديمية والتدريب والتطوير والأنشطة التعليمية لخدمات التمريض، بالإضافة إلى تنظيم المزيد من الدورات المتخصصة في رعاية المرضى وأحدث التقنيات والتدريب على المعدات والأجهزة الطبية المتخصصة.
كما تسعى الشؤون الصحية بالحرس الوطني لتوسعة خدماتها لتشمل المزيد من المناطق في المملكة لتصل بذلك إلى المدن المقدسة، حيث وقع الاختيار على المدينة المنورة وبدأ هذا المشروع عام 2007م، تحت مسمى مستشفى الأمير محمد بن عبدالعزيز، ويوفر المستشفى نطاقا واسعا من الخدمات الصحية المثلى لمنسوبي الحرس الوطني وذويهم والمرضى الآخرين خلال زياراتهم للمدينة المنورة.